قضايا وآراء

  • الكتاب.. عامل التواصل في دائرتنا الحضارية

    لقد شرّف الله اسم الكتاب إذ أطلقه على كتابه المنزل الحكيم فقال سبحانه: ﴿الم، ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ﴾ وحين اهتمّ المسلمون بما ألّفه سيبويه من قواعد لصيانة لغة القرآن سموه «الكتاب». وبعد انتصار الثورة الإسلامية وقيام الجمهورية الإسلامية الإيرانية بادرت الجمهورية إلى اقامة المعرض الدولي للكتاب سنويًا وها هو الآن في دورته الخامسة والثلاثين.